رسالتنا
تمكين المجتمع من الازدهار واستدامة بيئته عبر تفعيل دور شركاء التنمية من خلال بناء القدرات والاستثمار الاجتماعي وكسب التأييد
اقتداءً وتيمناً بقيم الملك خالد بن عبدالعزيز -رحمه الله- تأسست هذه المؤسسة على قواعد تلك القيم وفاءً وامتناناً له في خدمة الوطن. وكان الملك خالد يرحمه الله منضبطاً، حريصاً عى إشراك الجميع، محفزاً للهمم، متأسياً بقول رسول الله "لا ضَرر ولا ضِرار" في تقييمه للأعمال، وملتزماً بالحفاظ على كرامة الإنسان وترسيخ مقومات الازدهار لمستقبل واعد. ونحن في مؤسسة الملك خالد نستحضر هذه المبادئ ونبني عليها قيمنا ومبادئنا المؤسسية التي تحكم عملنا لتحقيق رؤيتنا.
تمكين المجتمع من الازدهار واستدامة بيئته عبر تفعيل دور شركاء التنمية من خلال بناء القدرات والاستثمار الاجتماعي وكسب التأييد
مجتمع سعودي مزدهر فرصه متكافئة وبيئته مستدامة
المسؤولية _ الابتكار
الاحترافية _ المثابرة
التكيف _ المساواة
المحافظة على البيئة _ التعاون
عام 2001 كانت بداية الحكاية. وذلك حين انطلقت مؤسسة الملك خالد إلى الحياة كمؤسسة وطنية مستقلة بدعم من أسرة الملك خالد بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله. والتي كان هدفها من اليوم الأول، تعزيز مبدأ تكافؤ فرص والازدهار بين الأفراد، وتحقيق الطموحات داخل المجتمع السعودي، متبنين قيم الملك خالد التي حرص على تطبيقها في حياته.
اليوم، أصبحت المؤسسة من أكثر المؤسسات الخيرية إبداعًا في المملكة العربية السعودية، بتميزها في حل المشكلات المجتمعية عن طريق النهج العلمي، القائم على الأدلة في تحديد المشكلات، وإيجاد حلولٍ للتحديات بطريقةٍ قابلة للقياس بهدف التنمية المستدامة.
قد تتبع المؤسسة في نهجها أسلوباً جريئاً، لكنها على استعدادٍ وسعيٍ دائم للاستماع والتعلم والتطور. كل ذلك يتم بقيادة مجلس الأمناء الملتزم بمهمته في دعم وتعزيز مبدأ تكافؤ الفرص. بالحفاظ على إرث الملك خالد رحمه الله وما يؤمن به من خلال خدمة شعب المملكة العربية السعودية.
عدد المستفيدين من خلال البرامج التي دعمناها
مليون ريال سعودي تم صرفها على شكل منح للاستثمار الاجتماعي
توصيات لسياسات قدمناها، أصبحت قوانين معتمدة
من قيادات القطاع الغير ربحي في المملكة تم تدريبهم وتمكينهم